خطواتي و الوهم والمسافة كذبة
ووصولي لصمت قد تقيأ برهبة
طريقي مشتت ... لحظة فكرت ؟؟؟
لو من تحتي... أحاول سحبة
كي أرى عثرتي وحجم وقوعي
وأخيرا عجزي تجرأ برغبة
ويدي تحتطن جسدي
ولموتى تستبيح سلبه
كل عمري نهاية وتأكدت
قد ضاع
وما بقى الآن... سوى لعبة
مثلما ....عشته جمودا مملا
قلت لنفسي ... لو تمكنت شطبه
وهو يجرني .... يسجني صمتا
غريبا جدرانه في صلبة
بعد موتي .... سأشكر الله قد حررني
من الموت حيث كنت بعلبة؟
عدنان الدوسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق